تنفي مصادر الرئيس سعد الحريري عبر "الأخبار" صحة ما أشيع أمس عن أن الرياض "استدعته"، وأنه سيقصدها غداً. وأكّدت المصادر أن "الخطوة التي أقدم عليها الرئيس الحريري، ما كانت لتتم من دون رضى سعودي، وغطاء إقليمي ودولي، خلافاً لكل ما يروّجه معارضوها".
وترى المصادر عبر "الأخبار" أن تصريح وزير الخارجية الأميركي جون كيري أمس الذي "دعم خطوة الحريري، من دون أن يحسم نتيجتها، دليل على موافقة واشنطن على التسوية الرئاسية، مع الاحتفاظ بعدم رضى عن علاقة العماد ميشال عون بحزب الله".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك