تزور بعثة دبلوماسية فرنسية دمشق، للمرة الأولى منذ 12 عاماً، حسبما أعلن وزير الخارجية جان نويل بارو.
وقال بارو، إنّ "هدف الدبلوماسيين الأربعة الذين سيتمّ إيفادهم إلى سوريا، سيكون استعادة ممتلكاتنا هناك وإقامة اتصالات أولية مع السلطات الجديدة وتقييم الاحتياجات العاجلة للسكان على المستوى الإنساني".
وسيعمل الوفد أيضاً على "التحقق مما إذا كانت تصريحات هذه السلطة الجديدة المشجعة إلى حد ما والتي دعت إلى الهدوء، ويبدو أنها لم تتورط في انتهاكات، يتم تطبيقها بالفعل على الأرض".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك