سأل رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط عن جدوى الدخول في سجال مع ايران "في ظل توتر اقليمي حساس"، بدل السعي لابعاد القضايا الخلافية عن الساحة الداخلية للحد من الانقسام الذي وصل الى مرحلة متقدمة تنذر "بعواقب خطرة" ولاسيما مع استمرار القطيعة شبه التامة بين القوى السياسية.
جنبلاط ، وفي موقفه الاسبوعي لجريدة "الانباء"، رأى ان الاستمرار في استحضار موضوع السلاح من على المنابر الاعلامية لا يحل المشكلة، مشددا على ضرورة ان تبقى عين الجميع ساهرة على الجنوب في خضم التطورات الراهنة، سائلا " اين هي المساعدات الموعودة للجيش اللبناني التي لم تأت؟ واين هي مضادات الطائرات والدروع والصواريخ والدبابات التي وعدونا بها؟"
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك