الناطق باسم الحكومة الليبية موسى ابراهيم اعلن ان النظام الليبي مستعد للتفاوض حول اي شكل من اشكال الاصلاح السياسي، كالانتخابات او الاستفتاء، ولكن ليس حول رحيل العقيد معمر القذافي، فهو صمام الامان للبلاد ولوحدة الشعب والقبائل، معتبرا انه غاية في الاهمية لاي انتقال نحو نموذج ديموقراطي وشفاف.
من جهة اخرى، أسف ابراهيم لاعتراف ايطاليا بالمجلس الوطني الانتقالي الذي يمثل الثورة الليبية بوصفه "محاورا شرعيا وحيدا".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك