جاء في جريدة "الأخبار":
تكشف مصادر عن "صفقة ثُلاثيّة" بدأ الهمس بها، تتضمّن تعيينات جديدة في ثلاثة مراكز هي: قيادة الجيش، المديرية العامة للأمن العام والمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، وهو أمر لا يمانعه باسيل الذي يريد تسمية القائد الجديد، كما لا يماتنعه رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي الذي يزكّي اسم رئيس شعبة المعلومات العميد خالد حمود ليحل مكان اللواء عماد عثمان.
ويُحكى أن الرئيس السابق للحزب التقدّمي الاشتراكي وليد جنبلاط قد يطالب بتعيين رئيس للأركان يكون مقرّباً منه، بعدما كان أبدى استعدداً للقبول بقائد اللواء الحادي عشر العميد حسان عودة الذي تربطه علاقة قويّة بالعونيين. إلا أن تخريجة هذه الصفقة لم تُحدّد بعد، خصوصاً أن كلاً من القوى السياسيّة تريدها أن تسلك طريقاً محدّداً.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك