أكد النائب أسامة سعد، في بيان، "الانتماء الأصيل والثابت إلى الانتفاضة والثورة الشعبية والحوار الديموقراطي بين أطرافها".
وقال: "في الوقت عينه، نشدد على رفض التدخلات الخارجية بكل أشكالها ومن أي جهة أتت، وذلك من أجل نجاح الانتفاضة وتمكينها من الوصول إلى أهدافها، ومن أجل حماية لبنان واللبنانيين".
وختم: "في ما يتصل بـ"بوسطة الثورة"، حصل تشويش مرتبط بما قيل عن الجهة المنظمة والممولة، ما خلق تباينات وسط المنتفضين، وكانت هناك آراء متعددة تجاه التعامل مع البوسطة. أما نحن، فنؤكد أن لا أحد في مدينة صيدا لديه مشكلة في دخول البوسطة، لكن الإشكال نابع من الأقاويل بشأن هذا النشاط".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك