واصل الحراك الشعبي في الهرمل تحركه حيث كانت وقفة امام السرايا الحكومي وسط الإعلام والشعارات الوطنية واجراءت لقوى الأمن الداخلي، التى تولت حفظ الأمن وتنظيم السير.
وكان تأكيد على مواصلة التحرك السلمي لمحاسبة الفاسدين وتشكيل حكومة تكنوقراط للنهوض بالبلد، وتحسين الأحوال وتحقيق المطالب المحقة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك