مقدمة نشرة أخبار mtv
بعد شهر ويوم على السابع من تشرين الاول، الحرب على قطاع غزة أصبحت في قلب مدينة غزة، وفق ما ذكرت اسرائيل .
دخول المدينة اعطى القوات الاسرائيلية جرعة معنويات. فوزير الدفاع الاسرائيلي اعلن في مؤتمر صحافي ان الجيش الاسرائيلي سيدمر حماس وانه اصبح جاهزا على كل الجبهات.
في المقابل بدأ الحديث يقوى في المحافل الاقليمية والدولية حول مرحلة ما بعد حماس. في الاطار، شدد وزير الخارجية الاميركي انطوني بلينكن على ضرورة الا تعاود اسرائيل احتلال قطاع غزة بعد نهاية حربها. فهل التفاؤل الاسرائيلي والاميركي في مكانه بشأن حسم نتيجة الحرب، أم ان غزة، مدينة وقطاعا، لا تزال تخبىء مفاجآت كثيرة وكبيرة للجيش الاسرائيلي ؟
في لبنان، معركة من نوع آخر بطلها جبران باسيل. رئيس التيار الوطني الحر يحاول تسويق صفقة في الوسط السياسي قوامها الآتي: قبول التيار المشاركة في جلسة لمجلس الوزراء، مقابل اجراء تعيينات ادارية وعسكرية لمصلحته تشمل قيادة الجيش. فهل هذه هي حقوق المسيحيين التي يدعي باسيل حمايتها؟ وهل بتعيين قائد للجيش قبل انتخاب رئيس للجمهورية نعزز دور رئيس الجمهورية وصلاحياته؟ وهل معقول ان نكبل الرئيس الاتي بمسؤولين اساسيين في الدولة لا يدينون له بتاتا بالولاء؟ نعرف ويعرف الجميع ان باسيل يريد ان يتخلص من العماد جوزف عون كمرشح لرئاسة الجمهورية، لكن هل من الضروري ان يحصل ذلك على حساب ما تبقى من دور للمسيحيين ؟
البداية بانطلاق البحث في مستقبل غزة, قبل انتهاء الحرب، وتدويل إدارة القطاع.
مقدمة نشرة ـخبار تلفزيون لبنان
لا صوت يعلو فوق صوت القصف والغارات.
فآلة القتل والتدمير الاسرائيلية مستمرة في حرب الابادة على قطاع غزة والضفة الغربية حاصدة المزيد من الشهداء والجرحى بارقام كارثية وسط ظروف صحية قاهرة مع نفاد الوقود في المستشفيات الرئيسية وشبه انهيار كامل للمنظومة الصحية
تلك الحرب المتواصلة في اسبوعها الخامس قال عنها وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إن إسرائيل لن تستطيع إدارة قطاع غزة لكن قد تكون هناك فترة انتقالية بعد انتهاء الصراع الدائر حاليا موضحا من طوكيو أن إسرائيل لا يمكنها احتلال غزة.
ومن بيروت كانت الرسالة الاميركية التي نقلها الموفد الرئاسي الاميركي اموس هوكستين خلال زيارة الساعات التي قام بها امس صريحة بأن الولايات المتحدة لا تريد أن ترى الصراع في غزة يتمدد مذكرا جميع المحاورين بأن قرار مجلس الأمن 1701 هو أفضل آلية لتحقيق هذا الهدف وداعيا إلى تنفيذه بالكامل
ومن غزة الى الى جنوب لبنان فان قوات الاحتلال وسعت مرمى اعتداءاتها محاولة إحراق الأحراج في أطراف بلدة حلتا وكفرشوبا بإطلاق القذائف الضوئية والانشطارية واستهدفت ملعب كرة القدم في حولا بثلاث صواريخ من مسيرة معادية فيما كانت المقاومة الاسلامية تستهدف قوتي مشاة اسرائيلية محققة اصابات مؤكدة بين قتيل وجريح ومواقع للاحتلال بالاسلحة المناسبة
اما على صعيد الرهائن فان قطر تقود جهودا لإطلاق عشرة الى خمس عشرة رهينة تحتجزهم حركة حماس منذ هجومها على إسرائيل قبل شهر، مقابل وقف إطلاق نار ليوم أو يومين في قطاع غزة، وفق ما أفاد مصدر مطلع لوكالة فرانس برس مشيرا الى ان مفاوضات تجري بوساطة قطرية بالتنسيق مع الولايات المتحدة علما ان حماس تحتجز منذ السابع من تشرين الأول، 240 رهينة بين إسرائيليين وأجانب هذا واعلنت هيئة البث الاسرائيلية انه تم تقريبا التوصل الى هدنة ووقف اطلاق النار لمدة ثلاثة ايام .
وبدءا من الغد وحتى نهاية الاسبوع محطات بارزة.
فغدا تنظم باريس مؤتمرا انسانيا يعقد صباح الغد في قصر الإليزيه لن تكون حاضرة فيه حكومة العدو.
اما الرياض فستكون على موعدين السبت مع القمة العربية الطارئة والاحد مع قمة منظمة التعاون الاسلامي والتي سيشارك فيه الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي في زيارة هي الاولى له للمملكة العربية السعودية وما بين القمتين كلمة الامين العام لجزب الله السيد حسن نصر الله عصر السبت.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان
هل فترة السماح الأميركية للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة شارفت على انتهاء الصلاحية؟وماذا يمكن ان تحمل الأيام المقبلة ؟
هذه القراءة التي عززتها المعلومات من أكثر من مصدر حول التوصل إلى هدنة ووقف إطلاق نار لمدة 3 أيام في غزة كان مهد لها طلب الرئيس الأميركي جو بايدن من رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو وقفا موقتا للقتال فيما تدرجت آلية العمل الأميركية بعده للأخذ بيد اسرائيل وانزالها عن الشجرة:نائبة الرئيس الأميركي اتصلت برئيس الكيان واكدت أهمية حماية المدنيين واحترام القانون الدولي الإنساني و الإسراع في إيصال المساعدات إلى غزة فيما تابع رئيس الCIA الآلية التنفيذية لتطبيق المطلب الأميركي في وقف إطلاق النار.
اما الموقف الأميركي الأوضح فصدر عن وزير الخارجية أنتوني بلينكن الذي اعلن انه لا يمكن أن تبقى حماس مسيطرة على غزة ولا يمكن ان تعيد اسرائيل احتلال القطاع.
وفي سياق واحد من غزة الى جنوب لبنان كان إيفاد الرئيس الاميركي مستشاره اموس هوكشتاين حاملا رسالة تؤكد ان الولايات المتحدة لا تريد أن ترى النزاع في غزة يتمدد وتشدد على أن استعادة الهدوء على طول الحدود الجنوبية يجب أن تكون الأولوية القصوى.
كل هذه التطورات تأتي عشية القمتين العربية والاسلامية المقررتين في الرياض السبت والاحد المقبلين إثر تعاظم نقمة الشارع العربي والرأي العام الدولي نتيجة المجازر التي ترتكبها اسرائيل يوميا في غزة.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار
حان الوقت لفرض عقوبات على تل ابيب..
هذه ليست مطالب جامعة الدول العربية ولا منظمة التعاون الاسلامي، بل لنائبة رئيس الوزراء البلجيكي “بيترا دي سوتر” التي طالبت الاتحاد الاوروبي بمنع استيراد المنتجات الاسرائيلية ومنع السياسيين والمستوطنين والجنود الذين يرتكبون جرائم حرب في غزة من دخول اراضي الاتحاد ..
فما يرتكبه الصهاينة في غزة جريمة حرب لم تعد تستطيع بعض الانظمة العالمية التستر عليها، مع ارتفاع اصوات شعوب العالم ضد المذبحة الصهيونية بحق اطفال ونساء غزة، ما اعتبره محللون صهاينة بان الوقت بدأ ينفد امام بنيامين نتنياهو وجيشه، المتخبطين بخياراتهم والغارقين بدماء الغزيين وبين نيران مقاومتهم..
مقاومة قلبت القوات الغازية على رمال غزة، احرقتهم بقذائف ياسين، واحالت عرباتهم ودباباتهم المدرعة الى توابيت لجنودهم المربكين، فكأن زمن غزة اليوم يحاكي زمن وادي الحجير ذات تموز في الجنوب اللبناني، وفي كلتا المرحلتين تدمير للمشروع الصهيوني الاميركي ضد المقاومة، وهو ما أكدته حماس اليوم داعية الرئيس الاميركي جو بايدن والجوقة المساندة من زعماء غربيين للكف عن التفكير بمستقبل غزة لانه لابنائها ولن يقدر احد ان يفرض عليهم شيئا..
في لبنان لا تزال المقاومة تفرض على المحتل المختبئ خلف الحدود معادلات الردع، فاعلن اعلامه اليوم مقتل مستوطن بصاروخ لحزب الله بالامس في كريات شمونة، معتبرا ان هذه الواقعة تثبت معادلة حزب الله بان المدني مقابل المدني. قاصدين بذلك رد المقاومة على عدوان الاحد الماضي الذي ادى الى استشهاد جدة وحفيداتها الثلاث..
وفي اليمن ردت القوات المسلحة عدوانا امريكيا كانت تنفذه طائرة مسيرة من طراز MQ9 المتطورة، خدمة للعدو الصهيوني فقامت باسقاطها. اما في العراق وسوريا فقد اسقطت المقاومة العراقية صواريخها وطائراتها المسيرة على قواعد للاحتلال الاميركي في الحسكة السورية، محققة اصابات ..
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في
شهر بالتمام والكمال مضى امس على طوفان الاقصى، وعلى البربرية الاسرائيلية في غزة، والاستفزازات المتواصلة ضد جنوب لبنان.
شهر كامل من الدمار والموت، الذي حصد ما يقارب العشرة آلاف شهيد، أكثرهم من الأطفال، في وقت أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية اليوم ان الاعداد اكبر بكثير، نظرا الى وجود الآلاف من المفقودين تحت الركام.
شهر كامل من العجز العربي والدولي عن وقف الحرب، وعن وضع اسس حل دائم للقضية الفلسطينية، يشمل انشاء دولة فعلية، ومسألة اللاجئين، حتى بات الاهتمام منصبا على هدنة تتيح تبادلا محدودا للأسرى، فقط لا غير. والجديد في هذا الاطار، ما نقله هذا المساء صدر مقرب من حركة حماس عن وجود مفاوضات مع إسرائيل بوساطة قطرية حول هدنة من ثلاثة أيام في مقابل إطلاق سراح 12 رهينة، نصفهم أميركيون.
أما في لبنان، وعلى وقع التصعيد المستمر جنوبا، غداة الزيارة المفاجئة لآموس هوكستين، فترقب لكلمة السيد حسن نصرالله في يوم شهيد حزب الله السبت المقبل، وتركيز على ايجاد حل للخلاف حول الشغور المحتمل في قيادة الجيش. وفي هذه النقطة بالتحديد، لفتت اليوم كلمة سر انتشرت كالنار في الهشيم، وفحواها حديث عن انقلاب مشترك بين التيار الوطني الحر وحزب الله على قيادة الجيش.
وفي هذا السياق، لفتت نائبة رئيس التيار الوطني الحر للشؤون السياسية مارتين نجم كتيلي عبر منصة إكس الى تشويه موقف التيار من قيادة الجيش، مشددة على ان رئيس التيار النائب جبران باسيل لم يفاتح احدا ممن التقاهم بالموضوع، وعندما سئل كانت اجابته واضحة وصريحة، وتقوم على ثلاثة نقاط:
أولا، موقف التيار مبدئي ضد التمديد بعدما رفض سابقا التمديد للنواب ولرؤساء أجهزة أمنية أخرى.
ثانيا، اعتبار الحل الأفضل يكمن بانتخاب رئيس وتشكيل حكومة تتولى التعيينات.
ثالثا، الاشارة الى ان الحلول الإدارية والقانونية متوفرة وفق الأصول ويمكن اللجوء اليها.
وختمت كتيلي قائلة: قطعا لم يتم التداول بأي اسم، فلا متاجرة ولا مناورة.
وفي الموازاة، أكدت مصادر رفيعة مقربة من حزب الله للأوتيفي أن خيار التمديد لقائد الجيش غير وارد لدى الحزب. وشددت المصادر التي ذكرت بما نقله مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله وفيق صفا الى النائب وليد جنبلاط… شددت على ان ما يكتب غير صحيح، اذ لا انقلابات بل خيارات تدرس ضمن الأطر المعروفة.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي
اليوم الثالث والثلاثون على حرب غزة...
لهذا الرقم رمزيته في لبنان. حرب تموز 2006 إستغرقت ثلاثة وثلاثين يوما ولم تحقق أهدافها في القضاء على حزب الله، فهل حرب غزة مختلفة؟
المعطيات ترجح ذلك، لا سيما أن اسرائيل تمكنت من شطر قطاع غزة إلى شطرين: شمالي وجنوبي، وهي تبدو في سباق بين القضاء على حماس, ومحاولة التوصل إلى هدنة إنسانية تريدها واشنطن، قد تتيح للحركة إلتقاط أنفاسها بحسب اسرائيل.
ومع تقدم القوات إلاسرائيلية، ارتفع منسوب الكلام عن مستقبل إدارة القطاع من دون حماس.
فبعد رفض واشنطن اعلان نتنياهو أن إسرائيل ستدير القطاع، بدأت التسريبات تتحدث عمن سيتولى ذلك، بتوافق أميركي اسرائيلي عربي.
وفي هذا الاطار، ارتفعت أسهم بعض الشخصيات, كالأسير في السجون الاسرائيلية مروان البرغوثي، والقيادي السابق في فتح محمد دحلان, ورئيس الحكومة السابق سلام فياض.
ربما من السابق لأوانه الحديث عن ما بعد الحرب، خصوصا أن هناك محطات إلزامية لا بد من ترقب نتائجها، أولاها القمة العربية بعد أيام، ونتائج جولة وزير الخارجية الاميركي أنطوني بلينكن, الذي أجرى محادثات اليوم مع نظيره العماني.
المحادثات تبرز فيها الاشارة العمانية الى "تباين في وجهات النظر مع الجانب الأميركي, وخصوصا ما يتعلق بتصنيف حركات المقاومة" ما يعني أن مسقط لا تصنف حماس حركة إرهابية، مثلما يفعل الأميركيون.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد
في زمن" ابو عبيدة " تسقط روايات اسرائيل على ارض غزة فادعاءات جنرالات الحرب بالامس عن الدخول الى قلب المدينة ووسطها سلخها الرجل الملثم الذي يعرف عن اسرائيل كل شيء ولا يعرف له وجه او ملامح.
واعلن ابو عبيدة تدمير مئة وست وثلاثين آلية عسكرية اسرائيلية للاحتلال الذي لم يدخل عمق القطاع.
وهذه الهدايا لاسرائيل غلفت بمشاهد من الميدان تصطاد الدبابات من مسافة امتار قليلة وتلاعبها بالنيران .
ولكن الحرب في تشرينها الثاني تسير على ايقاع التفاوض للوصول الى هدنة انسانية لا تتعدى الايام الثلاثة .
ووفقا لمصدر مطلع على المفاوضات قالت وكالة رويترز إن المحادثات مستمرة بوساطة قطرية لتأمين إطلاق سراح ما بين عشرة و خمسة عشر اسيرا لدى حركة حماس مقابل وقف إنساني للعمليات العسكرية الإسرائيلية لمدة يوم أو يومين.
وفي معلومات الجديد ان اكثر من هدنة ستضطر اسرائيل الى الموافقة عليها في الايام المقبلة وتأخذ شكلا متفاوتا ومتقطعا ويتم خلالها تبادل اسرى بينهم اميركيون...
واذ ترفض اسرائيل حتى اللحظة وقف اطلاق النار فإن كل العوامل الدولية والاميركية تحشد بهذا الاتجاه لاسيما وإن الولايات المتحدة بدأ يرتفع ضغطها في المنطقة من صواريخ تضرب قواعدها وقد اعلنت المقاومة الاسلامية في العراق انها استهدفت قاعدة اميركية في الشدادي جنوب الحسكة السورية بالطائرات المسيرة وأصابتها بشكل مباشر . ومن لم يعلمه الزمن .. يؤدبه اليمن الذي أعلن اسقاطه طائرة اميركية في اجواء المياه الاقليمية اليمنية ووضع هذا الاستهداف في اطار حقه المشروع للدفاع عن البلاد.
وفي اطار الحق نفسه للدفاع عن الارض تستمر عمليات الجنوب اللبناني طالما هناك قصف اسرائيلي ،
وآخر الغارات ما سقط الليلة في الطريق بين ياطر وزبقين وهي مساحة غير مأهولة تربط بين القريتين ومكشوفة للمارة ما يعني ان اي ادعاء بانطلاق الصواريخ عبرها هو زائف كزيف الغارات الاسرائيلية ليلا والتي ادعى فيها العدو انه قصف مستودعات اسلحة لحزب الله ليتضح ان القصف استهدف مزارع دجاج .
وقبل قليل أعلنت اسرائيل الاستنفار في الجليل الاعلى خشية من اختراق مسيرة الاجواء الشمالية.
واذا كانت اسرائيل تفتك بالمدنيين من الجنوب الى غزة فإن حربها تلك لم تعد تحظى بالتأييد العالمي كما بدأت، وذلك وسط تصاعد لغة التأنيب والاتهامات المباشرة لها بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
ولعل اقسى المواقف ما جاء مكررا على لسان الامين العام للامم المتحدة انطونيو غوتيرش من ان التعاطف الذي تلقاه إسرائيل يتضاءل إلى حد بعيد بسبب الوضع الإنساني الكارثي في غزة ولاول مرة تصدر بلجيكا موقفا متطورا من العدوانية الاسرائيلية اذ قالت نائبة رئيس الوزراء البلجيكي بيترا دي سوتر إنه "حان الوقت لفرض عقوبات على إسرائيل فإسقاط القنابل كالمطر عمل غير إنساني".
ولم يعد الانتقاد حكرا على جهات ودول معينة اذ برزت اعتراضات من قلب الخارجية الاميركية حيث تزايدت الأصوات المعارضة للدعم غير المشروط الذي تقدمه إدارة الرئيس جو بايدن لإسرائيل في حربها في غزة، وفي مذكرة داخلية بوزارة الخارجية عبر موظفون في الوزارة عن غضبهم لطريقة تعامل إدارة بايدن مع الحرب الإسرائيلية، قائلين إنه يجب على الولايات المتحدة توجيه الانتقادات علنا للإسرائيليين.
فهل ستندلع صفارات الانذار العالمية ضد اسرائيل ام تعطى الدولة الهمجية المزيد من الوقت ؟...
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك