اعتبرت قيادتا حركة "امل" والحزب التقدمي الاشتراكي أن امن واستقرار سوريا هو ضرورة لبنانية ووطنية وقومية تحفظ المقاومة في لبنان وتمنع استفرادها.
وخلال اجتماع مشترك عقداه في مقر الحزب في بيروت دعا المجتمعون الى الاسراع في تشكيل الحكومة معتبرين أنه لم يعد جائزا أي تأخير يعطل القدرة على مواجهة التحديات، إضافة الى السعي الى توسيع وتطوير الاطر السياسية الجامعة للقوى السياسية من خلال جبهة وطنية عريضة تؤسس لتطوير النظام اللبناني والى استكمال تنفيذ اتفاق الطائف ببنوده كافة، والتمسك بمشروع الدولة العادلة والقوية.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك