هذا الاعتصام هو الأكبر بين التحرّكات الشعبيّة الأخيرة، فصحيح أنّ العسكريين المتقاعدين دعوا إلى التحرّك لكنّ المشاركين فيه من مختلف شرائح المجتمع.
في البداية، كانت الأجواء سلميّة للغاية، ولكن فجأة، ألقت الأجهزةُ الأمنيّة قنابلَ مسيّلة للدموع بهذا الشكل..
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك