"وزير آدمي ومهضوم"، ليست المرّة الأولى التي يروّج فيها بهذه الطريقة لتوزير شخصيّة محدّدة... لكن الغريب أنّ البعض يتناسى ما حصل في السنوات العشر الأخيرة وكيف أكّد أنّ لا "الهضامة" ولا "الآدامية" نفعتا، عندما يتلقّى هذا الوزير اتّصال من عرّابه.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك