لفتت المصادر لـ"الأنباء" الالكترونية الى التبدّل الملحوظ في المزاج النيابي بعد جولة الموفد السعودي الأمير يزيد بن محمد بن فرحان لصالح قائد الجيش العماد جوزف عون، وأن حظوظه في الوصول الى بعبدا أصبحت افضل من الماضي. وهو بحسب المصادر بحاجة إلى دعم إحدى الكتلتين المسيحيتين "الجمهورية القوية" أو "لبنان القوي"، كما إحدى كتلتي "الثنائي". فاذا حصل على تأييد إحداها مسيحياً وشيعياً فانه سيضمن وصوله الى الرئاسة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك