لا تبدي مصادر رسمية تفاؤلها بأن تكون جلسة التاسع من كانون الثاني مثمرةً رئاسياً، على الأقل حتى لحظة اعداد هذا التقرير.
ورغم ما يرشح عن رئيس مجلس النواب من انه سيفتح الجلسة حتى وج الضو، وبعض ما يسرب عنه من ان قائد الجيش اذا استوفى أكثرية الـ 86 يتجاوز مطب التعديل الدستوري ويصبح رئيساً.
المصادر تتحدث عن لقاءات كثيرة تعقد خارج الاعلام، لكن الحذر يحكم كل الاتصالات والدليل ان لا احد من الفرقاء اعلن اسم أي مرشح جديد بانتظار تبلور معطيات ما مرتبكة بتغيرات المنطقة والإدارة الأميركية الجديدة.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك