أبرق رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط إلى الرئيس العراقي فؤاد المعصوم معزياًً بوفاة الرئيس السابق جلال طالباني، قائلاً: "بوفاته خسر العراق والمجتمع الكردي علماً من أعلام النضال السياسي والوطني في سبيل الحرية والديمقراطية"، مضيفاً "سوف يفتقد المجتمع العراقي برحيله دوره الوطني وعمله الدؤوب في سبيل الإستقرار وعودة الأمن والهدوء وبناء المؤسسات".
وأردف جنبلاط: "لقد كرّس الرئيس الراحل حياته في خدمة العراق وشعبه مناضلاً ضد الديكتاتورية والقمع، وساهم في صياغة الدستور العراقي ثم تولى رئاسة الجمهورية بين عامي 2005 و2014 في حقبة صعبة بعد الغزو الأميركي لبغداد وبدء مرحلة التحولات السياسية والعسكرية الكبرى".
وقال: "تزعّم حزب الإتحاد الوطني الكردستاني لسنواتٍ طويلةٍ وناضل في سبيل إستقلال كردستان لكنه أدرك في الوقت ذاته التوازنات الداخلية العراقية والإقليمية وإنعكاسها على مجريات العمليّة السياسيّة".
وختم جنبلاط برقيته بتقديم تعازيه لعائلة الرئيس الراحل وللشعب العراقي.
كما أبرق جنبلاط إلى رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني للغاية ذاتها.
وأردف جنبلاط: "لقد كرّس الرئيس الراحل حياته في خدمة العراق وشعبه مناضلاً ضد الديكتاتورية والقمع، وساهم في صياغة الدستور العراقي ثم تولى رئاسة الجمهورية بين عامي 2005 و2014 في حقبة صعبة بعد الغزو الأميركي لبغداد وبدء مرحلة التحولات السياسية والعسكرية الكبرى".
وقال: "تزعّم حزب الإتحاد الوطني الكردستاني لسنواتٍ طويلةٍ وناضل في سبيل إستقلال كردستان لكنه أدرك في الوقت ذاته التوازنات الداخلية العراقية والإقليمية وإنعكاسها على مجريات العمليّة السياسيّة".
وختم جنبلاط برقيته بتقديم تعازيه لعائلة الرئيس الراحل وللشعب العراقي.
كما أبرق جنبلاط إلى رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني للغاية ذاتها.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك