صدرت رسمياً مذكرات بريتني سبيرز "المرأة في داخلي"، في 24 تشرين الأول، وأصبحت أكثر مذكرات المشاهير مبيعاً على الإطلاق.
وتوجهت سبيرز بالشكر إلى معجبيها على "إنستغرام"، على دعمهم وحبهم، وقالت، إن مذكراتها أصبحت المذكرات الأكثر مبيعاً في التاريخ، منذ اليوم الأول من إصدارها.
تحدثت سبيرز في الكتاب عن رحلتها في صناعة الترفيه. وإلى جانب الانفتاح على حياتها العاطفية ومسيرتها الموسيقية، وسلطت الضوء أيضاً على بعض الأدوار السينمائية التي شاركت بها، وتحدثت بصراحة عن الأدوار التي ندمت على رفضها.
وفقاً للتقارير، كشفت بريتني أنها اختبرت ذات مرة أداء دور في الفيلم الرومانسي "ذا نوت بوك"، ولكنها رفضت الدور، وهذا ما مكنها من العمل على ألبومها الموسيقي "إن ذا زون".
ومع ذلك، عبرت سبيرز عن ندمها على رفض دور في الفيلم الموسيقي "شيكاغو" الحائز على جائزة الأوسكار عام 2003، وأعربت عن أسفها إزاء الفرصة الضائعة قائلة: "كان ينبغي على أن أقوم بالدور. لقد كانت لدي القوة في ذلك الوقت، وأتمنى لو كنت استخدمتها بشكل أكثر حكمة".
تصدرت مذكرات سبيرز عناوين الأخبار خلال الأسابيع الماضية، فهي لا تقدم لمحة عن التقلبات العديدة التي شهدتها مسيرة المغنية فحسب، بل تسلط الضوء أيضاً على العديد من مآسيها الشخصية وانتصاراتها على مر السنين، وفق ما أوردت صحيفة "تايمز أوف إنديا".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك