جالت الـ"أم تي في" من مقام السيدة زينب إلى معلولا، لتكتشف كم أن السوريين تنفسوا الصعداء بعد عقود طويلة من القهر والاضطهاد والاجرام.
التفاصيل في التقرير المرفق.
جالت الـ"أم تي في" من مقام السيدة زينب إلى معلولا، لتكتشف كم أن السوريين تنفسوا الصعداء بعد عقود طويلة من القهر والاضطهاد والاجرام.
التفاصيل في التقرير المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك