تعادل سلبي بين لبنان وتايلاند في مواجهتهما الوديّة الــــــســــــابــــــق طارق متري لـmtv: نتنياهو يُطيل الحرب لإطالة عمره السياسي وقد عمل منذ اليوم الأوّل للحرب على إظهارها كحرب ضدّ إيران عبر وكلائها في لبنان وفلسطين حزب الله: استهدفنا قاعدة ستيلا ماريس البحرية غرب حيفا "حزب الله": استهدفنا تجمعًا لجنود إسرائيليين في "شلومي" برشقة صاروخية الراعي: الكلمة لا تموت ودورها آتٍ لا محال الـــــــــلاحـــــــــق التحكم المروري: حركة المرور كثيفة من الضبية باتجاه انطلياس وصولًا حتى نهر الموت وكثيفة من نهر الكلب باتجاه زوق مكايل وصولًا إلى جسر غزير قائد الجيش بحث مع لاكروا في الأوضاع العامة النائب رازي الحاج لـmtv: لبنان بات بلدًا يتّكل "على الشحادة" وهناك حالة نكران كبيرة تجاه ما يحصل ومنطق "حكوا يلي بدكن ياه ونحنا منعمل يلي بدنا ياه" لا يمكن أن نقبل به بعد اليوم رازي الحاج لـmtv: أتوجّه بطلب إلى "الثنائي الشيعي" لأخذ قرار جريء بوقف إطلاق النار من جانب واحد فهناك مصير ناس وأدعو الرئيس برّي إلى فتح مجلس النواب لانتخاب الرئيس 14 تشرين الثاني 2024 17:37 A- A+ A+ تعادل منتخب لبنان لكرة القدم مع مضيفه التايلاندي سلباً، في مباراةٍ دولية وديّة، أقيمت بينهما في بانكوك، وتندرج ضمن برنامج استعدادات المنتخبين لاستكمال مشوار تصفيات كأس آسيا ٢٠٢٧ التي ستنطلق في شهر آذار من السنة المقبلة.وشكّلت المباراة اختباراً مهماً للطرفين المصنّفين ضمن المستوى الأول في القرعة الخاصة بملحق التصفيات المؤهلة الى نهائيات البطولة القارية (ستُسحب في ٩ كانون الأول المقبل في العاصمة الماليزية كوالامبور)، وهو ما بدا جليّاً من خلال سعي كلٍّ منهما منذ بداية اللقاء الى فرض استحواذه على الكرة بهدف خلق الفرص على المرمى والوصول الى الشباك.لكن المهمة لم تكن سهلة بسبب بروز المدافعين من الجانبين، وذلك في وقتٍ لعب فيه المدير الفني المونتينغري ميودراغ رادولوفيتش كل أوراقه الهجومية بعدما بدأ اللقاء بالدفع بستة لاعبين محليين وخمسة محترفين في الخارج بينهم الثنائي الجديد القادم من المانيا، جناح هانوفر حسين شكرون، ومهاجم دويسبورغ مالك فخرو، بينما شارك المهاجم الآخر، لاعب ديبورتيفو بيريرا الكولومبي، سامي مرهج في أواخر الشوط الثاني، ليصبح بعمر ١٧ عاماً و١١ شهراً و٨ أيام، أصغر لاعب يسجّل بدايته الدولية منذ أن شارك فيليب باولي بأولى مبارياته مع المنتخب ضد أستراليا بعمر ١٧ عاماً و٨ أشهر و٣ أيام في ٦ أيلول عام ٢٠١٢، وتحت قيادة المدير الفني السابق الألماني ثيو بوكير.أما أبرز الغائبين عن التشكيلة، فكان مهاجم آي أف سي ويمبلدون عمر شعبان "بوغيل" الذي عانى من التعب، وهو الذي قطع مسافةً طويلة من لندن الى بانكوك للالتحاق بالمنتخب، بينما ترك جهاد أيوب الملعب على الحمالة بعدما شعر بالارهاق، تماماً على غرار زميله محمد الحايك الذي تمّ استبداله قبل انطلاق الشوط الثاني، ما يعني أنهما لن يغيبا عن اللقاء المقبل في ضيافة ميانمار (الثلاثاء المقبل)، التي سيسافر اليها منتخبنا يوم غدٍ لخوض ثاني مبارياته الوديّة في هذه الوقفة الدولية التي قد لا تكون الأخيرة له قبل نهاية السنة الحالية وسط طلبٍ تقدّم به الاتحاد الكويتي الى نظيره اللبناني قبل ايام من اجل خوض منتخبه لقاءً وديّاً مع "رجال الأرز" في العاصمة القطرية الدوحة الشهر المقبل. مثّل لبنان: الحارس مصطفى مطر، واللاعبون حسين زين، خليل خميس، قاسم الزين، محمد الحايك (نصار نصار ٤٦)، جهاد أيوب (غابريال بيطار ٨٤)، وليد شور، باسل جرادي (دانيال لحود ٧٢)، كريم درويش (ربيع عطايا ٧٢)، حسين شكرون (ماجد عثمان ٧٢)، ومالك فخرو (سامي مرهج ٨٢). غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك تعادل سلبي بين لبنان وتايلاند في مواجهتهما الوديّة