استكمالاً لظهورها في الأحداث والفعاليات الملكية التي انقطعت عنها طوال الفترة الماضية لتلقيها العلاج الكيميائي من مرض السرطان، تواصل كيت ميدلتون الظهور بعد أن أجرت زيارة كانت الأولى بعد أن أعلنت انتهاء علاجها الكيميائي والثالثة بعد إعلان إصابتها بالسرطان.
في حدثٍ مهم في الأجندة الملكية البريطانية، لم تعتد كيت ميدلتون الغياب عنه منذ زواجها من الأمير وليام عام 2011 وحتى عندما كانت حاملاً في أطفالها الثلاثة، أكد قصر باكنغهام اليوم أن كيت ميدلتون ستحضر مهرجان الذكرى ويوم الذكرى، في التاسع والعاشر من تشرين الثاني، وبذلك ستنضم أميرة ويلز للملك تشارلز، زوجها الأمير وليام، الأمير إدوارد وصوفي دوق ودوقة إدنبرة، الأميرة آن وزوجها، نائب الأدميرال السير تيموثي لورانس، دوق ودوقة غلوستر ودوق كنت. ولكن نظراً لاستمرارها في التعافي من عدوى في الصدر، لم يتم تأكيد حضور الملكة كاميلا لأي من الحدثين.
في التاسع من تشرين الثاني، ستنضم أميرة ويلز، 42 عاماً، إلى زوجها الأمير وليام وأفراد آخرين من العائلة في مهرجان الذكرى الذي سيُقام في قاعة ألبرت الملكية، وفقاً لقصر باكنغهام. وستشارك كيت بعد ذلك في الظهور التقليدي للعائلة المالكة في النصب التذكاري للحرب في The Cenotaph في لندن لتذكر أولئك الذين ماتوا في الحرب والصراع في يوم الذكرى، 10 تشرين الثاني.
ويتم الاحتفال بيوم الذكرى في الأحد الثاني من كل شهر تشرين الثاني في المملكة المتحدة، ويطلق موقع العائلة المالكة على مراسم The Cenotaph "النقطة المحورية لتكريم الأمة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك