أكد مسؤولون الإفراج عن مدرّسة كنديّة أوقفت في الصين لأسباب إدارية، وهي قضية غير متصلة بالخلاف الدبلوماسي بين بكين وأوتاوا.
وأكدت وزارة الخارجية الكندية بأن "مواطنة كندية تم توقيفها في الصين في كانون الأول، أطلق سراحها وعادت إلى كندا" وفقا للمتحدث ريتشارد ووكر، من دون تقديم المزيد من التفاصيل.
وكان قد تم الإعلان عن توقيف ساره ماكيفر، المتهمة بالعمل بصورة غير قانونية في الصين، بعد وقت قصير على الإعلان عن توقيف مواطنين كنديين اثنين هما الدبلوماسي السابق مايكل كوفريغ الذي يعمل لحساب مجموعة الأزمات الدولية، ومايكل سبافور المستشار حول كوريا الشمالية.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك