وغرّدت عبر حسابها على "تويتر": "مسا الخير. بدّي أحكي لكم حكايتين صاروا معي مبارح واليوم كتير مستغربتهم. فيه ملحّن سوري أنا حابّة شغلو. وقلت بلكي بسمع منّه شي، فا قال الأستاذ "هي فرصة كبيرة. إنَّما أنا بخاف أتعامل مع أصالة. قالولو الوسطاء (وهي من عندهم) طب ما بينزل إسمك على العمل، قال: بخاف ينعرف".
وتابعت أصالة في تغريدة أخرى: "القصّة التانية... فيه ناس كمان سوريّين اهتمّوا بولادي وبعرف إنّهم اهتمّوا مشاني. شكرتهم وقلت دلّعهم زيادة وأعملّ لهم بوست عالإنستغرام. بس قلت خلّيني أسألهم أوّل. الست تقريباً صارت تبكي وتترجّاني ما فكّر بالموضوع (مو تواضع! بل خايفة من أهلها الّلي بالشام يقاطعوها). معقول؟".
وعلّقت على ذلك، قائلةً: "عادة بفكّر زيليون مرّة قبل ما أنشر أيّ موضوع، حتّى لو سخيف. إنّما هالمرّة مو قادةه ما عبّر وقول: أنا عن جدّ زعلانة ومن قلبي زعلانة. معقول المواضيع هالقدّ بتمشي بالعكس؟ (إستغراب فسؤال)".
"لها"
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك