سمح برلمان نيكاراغوا بتوجه عسكريين من دول عدة بينها روسيا الى اراضيها من تموز الى كانون الاول، لاجراء تدريبات على اراضيها في اوج قمع حركة احتجاج شعبية اسفرت عن سقوط اكثر من 220 قتيلا.
وبينما وصل الحوار بين المعارضة والرئيس دانيال اورتيغا الى طريق مسدود، تواصلت التظاهرات المطالبة برحيله.
ونظم المعارضون لهذا "البطل" السابق للثورة الساندينية في 1979، "مسيرة للورود" في العاصمة ماناغوا ومدن اخرى في البلاد.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك