زار الأمير البريطاني وليام حرم المسجد الأقصى في القدس والذي يقع في قلب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، كما زار الحائط الغربي، في آخر أيام زيارة الأمير وليام لإسرائيل والأراضي الفلسطينية والتي تعد أول زيارة رسمية من نوعها يقوم بها عضو بارز في العائلة المالكة البريطانية.
وصافح وليام عددا من رجال الدين ثم دخل إلى مسجد قبة الصخرة ثم إلى المسجد الأقصى. وبعد ذلك بدقائق توجه برفقة حاخامات إلى الحائط الغربي عبر ممر شكلته حواجز الشرطة التي أبقت حشدا من المتابعين بعيدا.
ووضع الأمير الذي كان يرتدي القلنسوة التقليدية اليهودية ورقة بين أحجار الحائط الغربي وبسط راحة يده على الحائط وانحنى للأمام في لحظات تأمل صامت.
وقبل أن يزور الأمير وليام، الموقع زار أيضا قبر جدته الكبرى الأميرة أليس في القدس، وهي أميرة كرمتها إسرائيل لإيوائها يهودا في اليونان عندما كانت تحت الاحتلال النازي أثناء المحرقة، وقد توفيت في لندن في 1969 بعد أن طلبت أن تُدفن في القدس إلى جوار عمتها التي كانت راهبة مثل أليس.
وصافح وليام عددا من رجال الدين ثم دخل إلى مسجد قبة الصخرة ثم إلى المسجد الأقصى. وبعد ذلك بدقائق توجه برفقة حاخامات إلى الحائط الغربي عبر ممر شكلته حواجز الشرطة التي أبقت حشدا من المتابعين بعيدا.
ووضع الأمير الذي كان يرتدي القلنسوة التقليدية اليهودية ورقة بين أحجار الحائط الغربي وبسط راحة يده على الحائط وانحنى للأمام في لحظات تأمل صامت.
وقبل أن يزور الأمير وليام، الموقع زار أيضا قبر جدته الكبرى الأميرة أليس في القدس، وهي أميرة كرمتها إسرائيل لإيوائها يهودا في اليونان عندما كانت تحت الاحتلال النازي أثناء المحرقة، وقد توفيت في لندن في 1969 بعد أن طلبت أن تُدفن في القدس إلى جوار عمتها التي كانت راهبة مثل أليس.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك