علق المكتب الاعلامي للنائب السابق مصباح الاحدب على "البيان المزعوم الذي روج له موقع "ناشطون" عبر وسائل التواصل الاجتماعي، المعروف المصدر والأهداف والانتماء"، واشار المكتب في بيان الى ان "ما صدر عن المحامي العام الأستئنافي في الشمال زياد شعراني هو بلاغ بحث وتحر نتيجة عدم حضور الاحدب الجلسة وليس مذكرة توقيف، لأن هذه الأخيرة تصدر عن قاضي التحقيق، علما انه تبين ان الهدف من الدعوى الجزائية التي تقدمت بها بالوكالة السيدة سليمة اديب ريفي ضد الاحدب والتي لم تسلك المجرى القانوني الطبيعي هو تشويه سمعته، سيما وان الوكيل القانوني للاحدب المحامي محمد خليل قد طلب مهلة زمنية لمعالجة الملف ولكن تم رفض الطلب من قبل الشعراني ومكتب ريفي، وهذا ما يؤكد ان الهدف هو التشهير وليس حل الملف".
واعتبر ان "هذا التصرف يوحي بتفاهة وسخافة وخفة من يدعى انه سيف العدالة وفوق الشبهات، وانه يريد ان يبعد الانظار عن تدخلاته الفاضحة بكل القضاء الا الذي يجرم ويسجن اهالي طرابلس بتهم الارهاب".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك