كشف مصدر أمني لـ"الأخبار" أن "أكثر من جهاز أمني أجرى اتصالات مع مشايخ وفاعليات في باب التبانة، مطالبين بالإفراج عن العنصرين من مكتب مكافحة المخدرات واللذين خطفا في طرابلس وتم الافراج عنهما لاحقا بعد ضربهما، وأفضت الاتصالات مع الشيخ السلفي علي هاجر، خال شادي المولوي، وصاحب الحظوة في الأسواق القديمة وباب التبانة، إلى الإفراج عن العنصرين، بعدما توجّه هاجر إلى باب التبانة ورافقهما، ليُنقلا بعدئذ إلى المستشفى إثر تعرضهما لضرب مبرح".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك