اشارت معلومات لصحيفة "السفير" الى انه "ليس هناك اي اتجاه من وزارة الخارجية الأميركية لإلغاء تأشيرة دخول البطريرك بشارة الراعي إلى الولايات المتحدة، وانه لم يحدد موعد لقائه مع الرئيس باراك اوباما ليتم إجراء أي تعديل عليه".
وتفيد المعلومات انه "حددت مواعيد مع مسؤولين اميركيين بمستويات متدنية مقارنة مع طلب لقاء اوباما خلال الزيارة الى واشنطن، ما دفع بكركي الى الغاء توقفه في واشنطن ضمن جدول زيارته الرعوية. وتؤكد المعلومات، انه وبطبيعة الحال، يوجد تحفظ أميركي على مواقف البطريرك الأخيرة، وبالتالي يصعب فصل هذا التحفظ عن مسألة تحديد المواعيد في واشنطن".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك