ألغت القوات المسلحة الهندية احتفالات العام الجديد في انعكاس لجو الكدر العام الذي يعم البلاد بعد حادث الاغتصاب الجماعي لطالبة وقتلها، الذي أثار استنكارا دوليا.
كما الغى كثير من النوادي الراقية، والساسة، والهنود العاديون، الاحتفالات، احتراما للمرأة التي كان عمرها 23 عاما، وتوفيت يوم السبت بعد اسبوعين من الاعتداء الوحشي عليها.
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع، إن اوامر صدرت للقوات البرية والبحرية والجوية بالغاء اي حفلات.
كما الغى نادي الصحافة الهندية وحزب المؤتمر الحاكم الحفلات وهو ما فعله ايضا نادي جيمخانة وهو ناد خاص لأعضائه يشتهر بتنظيم حفلات تتسم بالبذخ الشديد بمناسبة العام الجديد.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك