شهد يوم أمس الأربعاء تجمعاً ملكياً ضخماً في ثاني أيام سباق الخيول البريطاني المرموق "رويال أسكوت".
اجتمع الملك تشارلز، الملكة كاميلا، الأمير وليام، الأميرة آن، الأميرة يوجيني، وأعضاء آخرون من العائلة المالكة، هذا بالإضافة لوالدي الأميرة كيت؛ كارول ومايكل ميدلتون، في أول حدث عام لهما منذ أن أعلنت ابنتهما كيت ميدلتون في مارس أنها مصابة بالسرطان وتخضع للعلاج الكيميائي.
جاء الحضور الملكي في رويال أسكوت الذي طالما كان عنصراً أساسياً في التقويم الاجتماعي الصيفي الملكي، في ظل غياب كيت ميدلتون، على الرغم من التوقعات العالية لرؤيتها بعد حضورها مراسم حفل يوم ميلاد الملك تشارلز الرسمي والمعروف باسم Trooping the Colour.
على الرغم من حضورها Trooping the Colour، إلا أن هذا لا يعني عودتها للقيام بمهامها الملكية، وهذا ما أكده مساعدو القصر، حيث قالوا إن الوقت الذي قضته الأميرة كيت في دائرة الضوء في يوم ميلاد الملك الرسمي لا يعني العودة إلى العمل الملكي، حيث تواصل إعطاء الأولوية لصحتها، بينما تواصل العلاج الكيميائي. وقال مصدر مقرب من العائلة المالكة لمجلة PEOPLE حصرياً في قصة الغلاف لهذا الأسبوع" "لقد كانت تفعل ما هو مناسب لها وتتعافى بشكلٍ خاص في المنزل، إنها تتعامل مع الأمر بأفضل ما تستطيع".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك