- القوات اليوم هي نفسها التي قاومت بالأمس عندما فرضت الحرب عليها
- القاعدة بالنسبة للقوات هي السلم السياسي والحرب عندها استثناء
- النظام الداخلي للقوات هو أساس لقد وضع التصور الأول للنظام الداخلي للقوات في العام 1991
- نظام القوات الداخلي هو خطوة متقدمة لتفعيل النضال
- النظام الجديد للقوات أكد على الحضور الفاعل للمرأة
- نحن اليوم وانطلاقا من كل ما نؤمن به لا يسعنا سوى اعلان تعاطفنا مع الشعوب الساعية الى الحرية والتطور
- ما يؤسفنا عودة لبنان الى الوراء بالانتهاء الى تشكيل حكومة "الأنظمة العربية البائدة"
- إنها حكومة الوصاية غير المنقحة ، وهل تنتظرون من الشعب اللبناني أن يقبل بما رفضه في أسوء فترات القمع والظلم ؟
- المفاعيل الإيجابية للنظام الداخلي للقوات لم تنعكس حصرا عليها إنما ستتعداه لتفعل فعله في الحياة السياسية في لبنان والمنطقة
- نقدم هذا الإنجاز باقة زهر نضعها على قبر كل شهيد وفي مقدمهم شهيدنا الأول الشيخ بشير الجميل
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك