لفتت مصادر ديبلوماسية الى ان الحكومة ما كانت تبصر النور لولا الضوء الاخضر او على الاقل الضوء الاصفر السعودي - الفرنسي، وان ميقاتي لا يقدم على التشكيل من دون موافقة السعودية وفرنسا.
واكدت المصادر لصحيفة "الديار" انه رغم حوادث طرابلس سيبقى لبنان بمنأى عن اهتزازات المنطقة.
واضافت انه رغم مرحلة شد الحبال مع دمشق، فإن ذلك سيقابله هدوء نسبي مع "حزب الله" في ظل رسم خريطة جديدة للمنطقة بالاضافة الى حجم قوة "حزب الله."
واشارت المصادر الى نصائح فرنسية للحريري بعدم الذهاب بعيدا في المعارضة لان باريس منشغلة بالواقع السوري.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك