بارك المفتي الجعفري الشيخ أحمد قبلان، "المصالحة التي تمت بين عائلتي آل علو وآل كنعان، في حضور أهالي وعلماء بلدة يونين وعموم عشائر منطقة بعلبك الهرمل.
وأكد في بيان على مضمون الدعوة التي دعا إليها رعاة المصالحة والتي تهيب بجميع الهيئات المدنية والأهلية السعي الحثيث والدائم لإبراز الوجه الحضاري للمنطقة من خلال نبذ الخلافات العائلية والعشائرية وعملا بمضمون الآية الكريمة "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا".
كما طالب "الحكومة الجديدة وكل الفعاليات السياسية والحزبية، بأن تجعل بوصلة عملها باتجاه مناطق الإهمال والحرمان، وبالخصوص منطقة بعلبك الهرمل، التي بات لها في ذمة الدولة اللبنانية الكثير الكثير من المستحقات النهضوية والإنمائية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك