فوجئ الحضور أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، وأثناء إلقاء الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد لكلمته بمجموعة من الشباب المعارضين من السوريين والإيرانيين يرتدون ملابس تنكرية تمثل بشار الأسد والرئيس الإيراني يرقصون الراب، معبرين عن غضبهم بسبب الدعم الايراني لنظام الأسد، حيث ارتدى بشار بدلة برتقالية مؤديا حركات اشتهر بها بوضع يده الى جوار اذنه، فيما امسك أحمدي نجاد ببندقية آلية.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك