جاء في "الشرق الأوسط":
لا تقلل مصادر نيابية في كتلة "التنمية والتحرير" من أهمية التهديدات الإسرائيلية، لكنها تدعو إلى "عدم الإفراط في التفاؤل وعدم الاستسلام للتشاؤم"، مشيرةً إلى أنّ "هذا الكم من التهديدات قد يؤشر إلى تصعيد لكن من دون أن يصل إلى الحرب الكبرى". ورغم غياب الحراك الدبلوماسي الغربي باتجاه لبنان على غرار ما كان عليه الوضع قبل فترة، حيث سجّل زيارات عدة لمسؤولين للبحث في التهدئة، تقول المصادر لـ"الشرق الأوسط": "الأبواب ليست موصدة وهناك اتصالات وحراك دائم بعيداً عن الأضواء، إضافة إلى أنّ لبنان ليس بحاجة إلى قرارات جديدة ويجب تطبيق القرار الدولي 1701، وممارسة الضغوط على إسرائيل لتطبيقه".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك