جاء في أسرار "النهار":
علم أنّ عدداً من المضاربين المتضررين من الاستقرار النقدي، يعمدون إلى الاتصال بوسائل الإعلام بإسم جمعيات الصرّافين، لإيهام تلك الوسائل بأن هناك شحّاً للدولار في السوق، أو أنّ الأسعار ستتغيّر بحجج واهية، وهو ما لا صحة له على الإطلاق، بدليل ارتفاع احتياطي الدولار في مصرف لبنان بشكل يمنع أي تفلّت بالسعر، ووفرة الدولار في السوق، بسبب توافد المغتربين ونشاطات فصل الصيف.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك