جاء في جريدة "الأنباء" الالكترونيّة:
على خط الأزمة الرئاسية، تتبلور مساعي الخماسية الجديدة في ضوء لقاء الرياض بين الموفد الفرنسي جان ايف لودريان والوزير السعودي نزار العلولا بحضور السفير السعودي لدى لبنان وليد البخاري لمعرفة إمكان إحداث خرق ما في الملف الرئاسي قبل موعد الانتخابات الأميركية.
وكشفت مصادر مواكبة للتطورات السياسية، لـ"الأنباء" عن جهود حثيثة يبذلها الطرفان السعودي والفرنسي لانتخاب رئيس جمهورية قبل الانتخابات الاميركية، لأنه إذا لم ينتخب رئيس قبل الاستحقاق الأميركي فقد يتأجل الحديث الى الربيع أو الصيف المقبلين.
كما رأت المصادر أن الامور متوقفة عند التوصل الى هدنة بين اسرائيل وحماس. وأكدت أنه في حال التوصل إلى هدنة فإن الموفد الأميركي آموس هوكستين سيزور لبنان حاملاً بجعبته افكاراً جديدة لتطبيق القرار 1701 وأسماء لمرشحين للرئاسة تقبل بهم أميركا.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك