تأخذ الحرب اليوم منحى مختلفاً عن السابق، لعل القاسم المشترك هو اعتماد اسرائيل على قدراتها الجوية وحزب الله على قوته الصاروخية، والاطار الذي كان في الحروب السابقة مفتوحا حدد اليوم بمساحات شبه ثابتة تخرقها رسائل محددة واغتيالات وهذه الاخيرة بيت القصيد. اذ باتت اسرائيل تعتمد على المواجهة الامنية عبر تحديد شخصيات تعمل على اغتيالها والنتيجة عشرة اغتيالات طالتهم الصواريخ.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك