اعتبر نقيب الصيادلة جو سلّوم في بيان، أن "الاستدارة النوعيّة على المستوى الوطني، يجب أن يقابلها استادرة فوريّة في ما يتعلّق بنوعيّة وجودة الدواء، وآليّة تسجيلها ومراقبتها، وكذلك تأمينها لجميع المرضى".
واعتبر أن "هذا لا يتحقّق الاّ بالإفراج عن المراسيم التطبيقيّة للوكالة الوطنيّة للدواء التي نامت في أدراج مجلس الوزراء لمدّة 3 سنوات، مانعةً نشوء مؤسّسة وطنيّة، مستقلّة، شفافة، تُعنى بتسجيل الأدوية والمتممات الغذّائية والمواد الاوليّة لصناعة الدواء، وتسعيرها ومراقبتها في الأسواق، ما جعل من المرضى اللبنانيين حقل تجارب، خصوصاً مرضى السرطان والتصلّب اللويحي، هذا ناهيك عن غضّ الطرف عن كل أشكال تهريب الدواء، ذهاباً واياباً".
عهدٌ جديد... للأدوية أيضاً؟
الــــــســــــابــــــق
- رئيس البرلمان العراقي: البلاد مقبلة على ازدهار اقتصادي وعودة دورها المؤثر في المنطقة
- التحكم المروري: 9 جرحى في 8 حوادث سير خلال الـ 24 ساعة الماضية
- الفلبين: قلقون من نشر الصين لسفينة عملاقة لخفر السواحل داخل المنطقة الاقتصادية الخاصة بنا
- جهاز أمن الدولة الروسي: إحباط محاولة للاستخبارات الأوكرانية لتسميم موظفي شركة صناعات دفاعية بمقاطعة ياروسلافل
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك