على الرغم مما زعمته بعض المصادر المقربة من الزوجين جينيفر لوبيز وبن أفليك التي تفيد باقتراب الطلاق بينهما، حيث يعيش كل منهما بعيداً عن الآخر، حتى في يوم ميلاد جينيفر لوبيز الشهر الماضي، شهد الحفل عدداً كبيراً من الحضور باستثناء بن أفليك، فقد اتخذت لوبيز خطوة غير مفهومة، أثارت العديد من علامات الاستفهام حول علاقتها ببن أفليك، إذ قامت بزيارته في منزله.
على الأقل في الوقت الحالي، عاد الزوجان الأكثر شهرة في هوليوود جينيفر لوبيز وبن أفليك والمعروفان باسم بنيفر، وذلك بعد أن شوهدت لوبيز وهي تزور منزل أفليك في لوس أنجلوس وسط شائعات عن مشاكل زوجية واقترابهما من الطلاق، وأبلغ مصدر موقع People، أن زيارة لوبيز قد تشير إلى مصالحة محتملة أو على الأقل هدنة موقتة بين الزوجين، أو ربما يعملان على حل مشاكلهما. ويأتي ذلك قبل احتفال بن أفليك بيوم ميلاده الذي سيوافق الخميس 15 آب.
وعلى الرغم من شراء أفليك أخيرا قصراً فخماً بقيمة 20 مليون دولار في لوس أنجلوس، إلا أنه لم يستقر فيه بالكامل بعد ويقيم حالياً في عقار مستأجر في برينتوود.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك