استعان مدرب المنتخب الإنكليزي، غاريث ساوثغيت، بأخصائي نفسي وذلك لاختيار مسددي ركلات الترجيح في مونديال روسيا، آملا ألا تتكرر خيبة الإنكليز في التسديد على غرار منافسات سابقة.
وبحسب ما نقلت صحيفة "صن" البريطانية، فإن لاعبي المنتخب الإنكليزي خضعوا لاختبارات نفسية قاست قوتهم العقلية قبل التوجه إلى روسيا، كما أنهم أجابوا عن عدة استبيانات وأسئلة نفسية.
وتولت الأخصائية النفسية بيبا غرانغي، مسؤولية الإشراف على هذه الاختبارات، وذلك بعد أن انضمت إلى المنتخب الإنكليزي العام الماضي، للمساعدة على تطوير أداء الفريق في كأس العالم 2018.
ويسعى المدرب الإنكليزي إلى تفادي سيناريو مشابه لما حصل عام 1996 حين كان لاعبا في منتخب البلاد وتسبب بالخروج من كأس أمم أوروبا بعد إضاعة ركلة جزاء أمام المنتخب الألماني.
وبحسب ما نقلت صحيفة "صن" البريطانية، فإن لاعبي المنتخب الإنكليزي خضعوا لاختبارات نفسية قاست قوتهم العقلية قبل التوجه إلى روسيا، كما أنهم أجابوا عن عدة استبيانات وأسئلة نفسية.
وتولت الأخصائية النفسية بيبا غرانغي، مسؤولية الإشراف على هذه الاختبارات، وذلك بعد أن انضمت إلى المنتخب الإنكليزي العام الماضي، للمساعدة على تطوير أداء الفريق في كأس العالم 2018.
ويسعى المدرب الإنكليزي إلى تفادي سيناريو مشابه لما حصل عام 1996 حين كان لاعبا في منتخب البلاد وتسبب بالخروج من كأس أمم أوروبا بعد إضاعة ركلة جزاء أمام المنتخب الألماني.
وأعد ساوثغيت قائمة بأسماء اللاعبين الذين سيستعين بهم في ركلات الترجيح أمام كولومبيا، في حال اقتضت الحاجة.
ويتمتع المنتخب الإنكليزي بسجل سيء في ركلات الترجيح، حيث كشف تحليل نفسي طلبه المدرب، أن سبب هذا الإخفاق المتكرر يكمن في استعجال اللاعبين تسديد الكرة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك