أكدت مصادر شيعية سورية٬ في حديث لصحيفة "الشرق الأوسط"٬ "تدخل حزب الله وإيران في الأزمة السورية من أجل حماية القرى والبلدات الشيعية والمقامات الدينية التي يتعرضلها التكفيريون".
وكشفت المصادر عن وجود "مراكز تدريب للحزب في البقاع اللبناني تقوم بتدريب شبان من الشيعة السوريين على القتال، ودفع رواتب لهم للقتال في سوريا".
وأشارت "الشرق الأوسط" إلى أن "معارضين سوريين يؤكدون أن أعداد هؤلاء تقارب الـ1500 عنصر، ومثلهم من الإيرانيين يساعدون النظام في إدارة المعركة، معتبرين أن الكلام عن 5آلاف عنصر مبالغ فيه".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك