كتبت ملاك عقيل في "أساس ميديا":
لا تعوّل مصادر سياسية على نتائج "عمليّة" لزيارة وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، كي تكسر حدّة الأزمة وتفتح الطريق أمام استئناف جلسات مجلس الوزراء المتوقّفة منذ الشهر الماضي.
فالزيارة، التي كانت مقرّرة مسبقاً قبل احتدام الخلاف مع دول الخليج، أخذت طابعاً اقتصادياً وتجارياً ودبلوماسياً تجاوز طابعها السياسي المقيّد أصلاً بمحدوديّة الدور التركي في الدخول على خطّ الخلاف اللبناني - الخليجي.
الأكيد أنّ الزائر التركي لم يحمل اقتراح حلّ باستثناء الحديث في العموميّات عبر "الدعوة إلى دعم الحكومة وإجراء الانتخابات في موعدها"، وحلّ الأزمة مع دول الخليج بـ"الاحترام المتبادل والمفاوضات والطرق الدبلوماسية".
لقراءة المقال كاملا، إضغط هنا.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك