تشهد محال بيع المواد الغذائية والسوبرماركت في بعلبك، حركة ناشطة من الزبائن لتموين المواد الأساسية تحسباً للقادم من الأيام، وإمكان أن تطول الحرب المفتوحة التي أخذت منحى تصاعديا منذ عصر أمس.
بدورها، تشهد الأفران منذ الصباح الباكر ازدحاما لشراء الخبز، كما اصطفت طوابير السيارات أمام المحطات لملء خزاناتها بالوقود، أو للحصول على "غالونات" بنزين لمولدات الكهرباء الخاصة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك