قال مصدر نيابي لـ«الأنباء» الكويتية: «هناك جانب خفي في الصراع ومساعي وقف إطلاق النار وهو قوات حفظ السلام الموجودة في الجنوب، والتي سيكون لها دور بارز في تنفيذ القرار 1701، ذلك أن إسرائيل تطالب باستبدال بعض الوحدات التي ترى أنها ليست حازمة في مواجهة حزب الله، الذي يرفض مشاركة بعض الدول الغربية في «اليونيفيل» والتي يعتبرها مؤيدة لإسرائيل وفي مقدمتها المانيا».
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك