أفاد اللواء احتياط في الجيش الإسرائيلي عاموس يادلين بأن القيادي في حزب الله ابراهيم عقيل كان بالفعل في مرمى الجيش الإسرائيلي في عام 2000.
وأضاف عاموس يادلين في تصريح لإذاعة الجيش: "في ذلك العام أطلقت مروحية أباتشي صواريخ على السيارة التي كان يقودها إبراهيم عقيل وتمكن من القفز من السيارة".
وتابع يادلين قائلا: "تم استهدافه بصاروخ آخر ولم يصب".
وصرح اللواء احتياط في الجيش الإسرائيلي بأنه "إذا نجا إبراهيم عقيل من استهدافه يوم الجمعة في الضاحية الجنوبية لبيروت فهذا يعني أنه بسبعة أرواح".
في العام 2000... يوم قفز ابراهيم عقيل من السيارة ونجا
الــــــســــــابــــــق
- جنبلاط من عين التينة: كارثة وطنية تحل بلبنان جراء العدوان الإسرائيلي المتكرر وجئنا لزيارة الرئيس بري لتقديم التعزية للأهل بالمناضلين الذين استشهدوا وللتعاضد مع أهالي المصابين
- هاشم: أي تخاذل للاقتصاص من الكيان الصهيونى سيحمّل الجميع مسؤولية مباشرة
- مَن هو ابراهيم عقيل؟ التفاصيل في النشرة المسائية
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على 10 قادة كبار في قيادة منظومة العمليات وقوة الرضوان كانوا مع عقيل
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك