أعاد اللواء عباس ابراهيم نشر موقف عبر منصة "اكس" أدلى به في أيلول الفائت إبان لقاء عن حوار الاديان وقضايا الساعة، وكتب: "إن إعادة تسليط الضوء عليه في الأيام الأخيرة من سنة تمضي حفلت بالكوارث والحروب في لبنان، يعدّ مصدر الهام لإنطلاقة متجددة بأفكار نضرة تؤمن بأن "الحوار الوطني يبقى الآلية الوحيدة التي تحمي سيادتنا وشعبنا ومؤسساتنا، فبالتكاتف والتضامن تبنى الأوطان ويجب أن يكون شعارنا الدائم: إن الاختلاف في الرأي لا يفسد للوطن قضية، وأن نجتمع من أجل مصلحة الوطن لا أن نتفرق من أجل المحاصصة على حساب الوطن وابنائه".
اللواء ابراهيم: الحوار الوطني الآلية الوحيدة لحماية سيادتنا وشعبنا
الــــــســــــابــــــق
- النائب فريد الخازن من دار الفتوى: أكّدنا الحرص على قيام دولة لبنانية قوية قادرة على النهوض بلبنان في المستقبل ومن دون شك المرحلة التي نمرّ بها صعبة جدًّا ولكنّنا مقبلون على مرحلة جديدة ستكون مختلفة
- الخازن: لا بدّ للرئيس المقبل أن يُعزّز دولة المواطنة وليس دولة الطوائف وأن يجري الإلتزام بتطبيق اتفاق الطائف والدستور اللبناني
- الخازن: أكّدنا أهمية الحفاظ على علاقات لبنان العربية والخارجية وخصوصاً مع المملكة العربية السعودية التي كان لها دور دائم بالوقوف إلى جانب لبنان
- الخازن: هناك إصرار على ضرورة انتخاب رئيس في 9 كانون الثاني وأنّ الفراغ يجب ألّا يطول
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك