على عكس ما تردد أخيرا بأن خلافات جينيفر لوبيز وبن أفليك قد بدأت هذا العام أي في عام 2024، فإن تقريراً جديداً أكد أن المشاكل الزوجية بين الثنائي قد بدأت مباشرة بعد زواجهما، وتحديداً خلال شهر العسل.
وقد ورد في تقرير جديد خاص بموقع PageSix أن جينيفر لوبيز البالغة من العمر 55 عاماً وبن أفليك البالغ من العمر 52 عاماً واجها بداية صعبة، حيث كان بن غير سعيد بالضجة الإعلامية التي أحاطت بزواجهما خلال صيف 2022.
وقال مصدر للموقع أعلاه: "بعيداً عن الكاميرات، كانا بالكاد يتحدثان مع بعضهما البعض في الوقت الذي كان من المفترض أن يكون أسعد لحظات حياتهما".
وتابع المصدر قائلاً: "أقنعها بأنه قد تغير، ولكن ذلك لم يستمر سوى لفترة قصيرة جداً".
كما ورد في التقرير أن بن كان تواقاً للخصوصية، ولم يكن يتحمل الشهرة الكبيرة التي تحظى بها زوجته.
كما ذكرت تقارير أخرى أنه قد تكون رسائل بن أفليك هي التي أشعلت فتيل الخلافات بينهما؛ إذ إن بن بعد ارتباطه مجدداً بجينيفر لوبيز قدم لها هدية مميزة ورومانسية عبارة عن مجموعة رسائل كانا قد تبادلاها قبل أكثر من 20 عاماً ومنها رسائل رومانسية منه، اعتقاداً منه أن ذلك أمر خاص بينهما، خصوصا وأنه احتفظ بكل ذلك رغم زواجه من والدة أولاده النجمة جينيفير غارنر، لتخبره لوبيز لاحقاً بأنها عرضت الرسائل على فريق عملها ليستوحوا منها أغاني خاصة بها.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك