كل يوم، تتسع الفجوة في علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك، مما يعكس صحة ما يتردد عن اتجاههما للطلاق.
في البداية كان كل ما يدور مجرد أقاويل وتكهنات، لكن كل ما يقوم به الزوجان من تصرفات تؤكد أن زواجهما في أزمة، بداية من منشور على "إنستغرام"، عن "العلاقات المحطمة"، الذي أبدت لوبيز إعجابها به، مروراً بعرض منزلهما للبيع، حتى قضاء لوبيز إجازة في إيطاليا بمفردها من دون بن أفليك، بينما يتواجد الأخير مع أبنائه.
فيما يبدو أن جينيفر لوبيز حريصة على علاقتها بزوجها بن أفليك، 51 عاماً، والدليل أنها قامت بتكريمه أخيرا في احتفالات الولايات المتحدة الأميركية بين عدة دول في يوم الأب، يوم الأحد الماضي، 16 حزيران. ولكن على الرغم من ذلك، فقد انتشر لها العديد من الصور عبر السوشال ميديا والمواقع الإخبارية وهي تستمتع بعطلتها تحت أشعة الشمس على متن قارب في إيطاليا يوم الثلاثاء 18 حزيران، وحدها من دون زوجها، بينما يتواجد مع أبنائه.
وتأتي هذه العطلة في الوقت الذي قال فيه مصدر لمجلة PEOPLE، يوم الأربعاء، إن لوبيز كانت تخطط للسفر هذا الصيف، وسط توتر في زواجها من أفليك. كما جاء ذلك بعد أن أعلنت Live Nation في 31 أيار، إلغاء لوبيز جولتها الموسيقية المخطط لها، معللة ذلك بأن النجمة البالغة من العمر 54 عاماً ستخصص وقتاً "للتواجد مع أبنائها وعائلتها وأصدقائها المقربين".
بينما تتواجد جينيفر لوبيز في إيطاليا في رحلة استجمام، يتواجد زوجها بن أفليك في لوس أنجلوس، حيث تم تصوير الممثل وهو يستمتع بوقت رائع مع ابنه، صامويل، يوم أمس الأربعاء، في لوس أنجلوس، وهو يركب دراجة نارية. يبدو أن الطفل كان يقضي وقتاً ممتعاً مع والده حول المدينة، وظهر هو يبتسم، بينما يتشبث بظهر والده.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك