لم تكن ريما كركي موفّقة في إطلالتها في "منّا وجرّ" على شاشة mtv. مبالغة مقدّم البرنامج الزميل بيار رباط في توصيف ريما، ثمّ تخصيص تقرير جعل منها ملكة متوّجة على الإعلام التلفزيوني لكثرة المديح الذي تضمّنه، ردّت عليهما كركي بنرجسيّة نادرة عبّرت عنها بكلمات وتعابير وجه وعشرات "الأنا" التي كرّرتها في جملها.
لا بل أنّ كركي قابلت المبالغة بالترحيب بها، بانتقادٍ مجحف بحقّ البرنامج، وفي ذلك سوء احترام لأصول الضيافة، ناهيك عن اللامهنيّة التي وردت في بعض مواقفها دفاعاً عن طرد ضيوف من الاستديو بسبب مواقف أو أفعال كانت كركي تعرفها قبل استضافة أصحابها، ما يجعل من تصرّفاتها هذه مجرّد استعراض إعلامي، لا أكثر.
هناك تعبير يوصف به بعض من يظهر عبر شاشات التلفزيون، نتيجة الشهرة التي يحصدونها، وهو "كبرت الخسّة براسو". مساء أمس، كانت "خسّة" ريما كركي ظاهرة للعيان في "منّا وجرّ"، وقد تولّى بعض المشاركين ريّ "الخسّة" مراراً خلال الحلقة. وحدهما عينا الزميل حبيب غبريل كانتا معبّرتين...
لا بل أنّ كركي قابلت المبالغة بالترحيب بها، بانتقادٍ مجحف بحقّ البرنامج، وفي ذلك سوء احترام لأصول الضيافة، ناهيك عن اللامهنيّة التي وردت في بعض مواقفها دفاعاً عن طرد ضيوف من الاستديو بسبب مواقف أو أفعال كانت كركي تعرفها قبل استضافة أصحابها، ما يجعل من تصرّفاتها هذه مجرّد استعراض إعلامي، لا أكثر.
هناك تعبير يوصف به بعض من يظهر عبر شاشات التلفزيون، نتيجة الشهرة التي يحصدونها، وهو "كبرت الخسّة براسو". مساء أمس، كانت "خسّة" ريما كركي ظاهرة للعيان في "منّا وجرّ"، وقد تولّى بعض المشاركين ريّ "الخسّة" مراراً خلال الحلقة. وحدهما عينا الزميل حبيب غبريل كانتا معبّرتين...
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك