تواصل أسعار النفط ارتفاعها في آسيا في أسواق تخشى تراجعا في العرض مع إعادة فرض العقوبات الأميركية على إيران، بينما لا يتردد بعض المستثمرين عن الحديث عن سعر يبلغ مئة دولار للبرميل الواحد.
وحوالى الساعة 03،20 بتوقيت غرينتش ارتفع سعر برميل النفط الخفيف (لايت سويت كرود) المرجعي للخام الأميركي، تسليم تشرين الثاني 25 سنتا إلى 75،55 دولارا في المبادلات الالكترونية في آسيا.
أما برميل برنت المرجع الأوروبي، تسليم تشرين الثاني فقد ارتفع ثلاثة سنتات وبلغ سعره 85،01 دولارا.
وكان نوعا النفط ارتفعا بنسبة حوالى 3 بالمئة الاثنين، ما دفع بعض المراقبين وبعض الأطراف الفعلين إلى أن يتوقعوا أن يبلغ سعر البرميل الواحد مئة دولار.
وقال جون كيلداف أحد مؤسسي الصندوق التقاعدي الأميركي "اغين كابيتال ال ال سي" في نيويورك، لوكالة بلومبرغ للأخبار المالية "نحن في سوق تميل إلى ارتفاع كبير بسبب الآفاق الضيقة جدا في السوق قبل نهاية العام".
وارتفع سعر سهم مجموعة "بتروتشاينا" المدرجة في بورصة هونغ كونغ بنسبة 2 بالمئة.
وقال كيم كوانغراي المحلل في مجموعة "سمسونغ فيتشرز" إن "السوق راغبة جدا في احتساب أثر تقلبات العرض الإيراني ومعرفة ما إذغ كانت السعودية وروسيا قادرتين على التعويض عن النقص".
وأضاف "في الوقت نفسه، يعزز الاتفاق الأميركي المكسيكي الكندي التوجه العام لسوق الخام".
وحوالى الساعة 03،20 بتوقيت غرينتش ارتفع سعر برميل النفط الخفيف (لايت سويت كرود) المرجعي للخام الأميركي، تسليم تشرين الثاني 25 سنتا إلى 75،55 دولارا في المبادلات الالكترونية في آسيا.
أما برميل برنت المرجع الأوروبي، تسليم تشرين الثاني فقد ارتفع ثلاثة سنتات وبلغ سعره 85،01 دولارا.
وكان نوعا النفط ارتفعا بنسبة حوالى 3 بالمئة الاثنين، ما دفع بعض المراقبين وبعض الأطراف الفعلين إلى أن يتوقعوا أن يبلغ سعر البرميل الواحد مئة دولار.
وقال جون كيلداف أحد مؤسسي الصندوق التقاعدي الأميركي "اغين كابيتال ال ال سي" في نيويورك، لوكالة بلومبرغ للأخبار المالية "نحن في سوق تميل إلى ارتفاع كبير بسبب الآفاق الضيقة جدا في السوق قبل نهاية العام".
وارتفع سعر سهم مجموعة "بتروتشاينا" المدرجة في بورصة هونغ كونغ بنسبة 2 بالمئة.
وقال كيم كوانغراي المحلل في مجموعة "سمسونغ فيتشرز" إن "السوق راغبة جدا في احتساب أثر تقلبات العرض الإيراني ومعرفة ما إذغ كانت السعودية وروسيا قادرتين على التعويض عن النقص".
وأضاف "في الوقت نفسه، يعزز الاتفاق الأميركي المكسيكي الكندي التوجه العام لسوق الخام".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك