من الدلب بكفيا الى حملايا مرورا بعين الخروبة, بلدات عائمة على خزان من المياه الجوفية, لكن المضحك المبكي ان لا نقطة مياه تصل الى منازلها منذ اكثر من خمسة اشهر.
صهاريج المياه تنشط من خزان الى آخر, وسعر الصهريج يتراوح بين مئة وعشرين وومئة وخمسين الف ليرة.
المعاناة بدأت عندما حول خط المياه الذي تتغذى منه المنطقة من خزان ضهور الشوير نزولا الى زغرين والدلب بكفيا, واستبدل بخط آخر يتغذى من خزان بحنس. منذ هذه اللحظة, اختفت المياه بسحر ساحر, والفضيحة ان مصلحة مياه المتن تعرف المشكلة ولا تتحرك.
المراجعة الاخيرة من قبل الاهالي كانت الاسبوع الماضي, وهكذا كان الجواب.
اذا لم يبق للاهالي سوى رئيس الجمهورية والعناية الالهية, وللمسؤولين يقولون: لن ننسى.
صهاريج المياه تنشط من خزان الى آخر, وسعر الصهريج يتراوح بين مئة وعشرين وومئة وخمسين الف ليرة.
المعاناة بدأت عندما حول خط المياه الذي تتغذى منه المنطقة من خزان ضهور الشوير نزولا الى زغرين والدلب بكفيا, واستبدل بخط آخر يتغذى من خزان بحنس. منذ هذه اللحظة, اختفت المياه بسحر ساحر, والفضيحة ان مصلحة مياه المتن تعرف المشكلة ولا تتحرك.
المراجعة الاخيرة من قبل الاهالي كانت الاسبوع الماضي, وهكذا كان الجواب.
اذا لم يبق للاهالي سوى رئيس الجمهورية والعناية الالهية, وللمسؤولين يقولون: لن ننسى.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك