أصدر المكتب الاعلامي لللواء أشرف ريفي، البيان الآتي: "ما كادت زيارة سعادة سفيري المملكة العربية السعودية وليد البخاري والإمارات العربية المتحدة
حمد الشامسي لتنتهي، حتى انطلقت حملة إعلامية مبرمجة الهدف منها التشويه والإفتراء، ونحن نتفهم سخط الماكينة الإعلامية لـ"حزب الله" التي تشمل التواصل الإجتماعي بسبب الزيارة، لكن لا يمكن أن نصدق أن بعض الأطراف التي تدَّعي الحرص على العلاقة مع المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، قد شاركت فيها.
لقد استقبل اللواء ريفي السفيرين البخاري والشامسي في منزله في أجواء عائلية غلب عليها الود والصداقة، والجميع يعرف كيف نستقبل زوارنا، وهذا يسجل لنا، أما اللقاء السياسي للواء ريفي بسعادة السفيرين، فيبقى مضمونه ملكا لأصحابه، وخلافا لما نشر من أكاذيب حول مضمون اللقاء، نحرص على طمأنة المزايدين والإنبطاحيين، كما نطمئن أبواق الدويلة، الذين شاركوا مجتمعين في حملة الهدف منها تشويه صورة اللواء ريفي، إلى أن ما سيأتي في المرحلة المقبلة سيكون الجواب على هواجسكم التي عبَّرت عن نفسها على شكل تفاهات في وسائل إعلامكم.
للبعض في الغرف المغلقة نقول: لن تنجحوا في إلهاء الناس عن إستسلامكم للدويلة، بهذه الممارسات الصغيرة، ونحن سنبقى في مواجهة الدويلة خلافا لما فعلتم. أما بيوتنا فستبقى مفتوحة للجميع، واللبنانيون الشرفاء الذين يعرفوننا ونعرفهم، كفيلون دائما بإعطائكم الجواب الصحيح".
لقد استقبل اللواء ريفي السفيرين البخاري والشامسي في منزله في أجواء عائلية غلب عليها الود والصداقة، والجميع يعرف كيف نستقبل زوارنا، وهذا يسجل لنا، أما اللقاء السياسي للواء ريفي بسعادة السفيرين، فيبقى مضمونه ملكا لأصحابه، وخلافا لما نشر من أكاذيب حول مضمون اللقاء، نحرص على طمأنة المزايدين والإنبطاحيين، كما نطمئن أبواق الدويلة، الذين شاركوا مجتمعين في حملة الهدف منها تشويه صورة اللواء ريفي، إلى أن ما سيأتي في المرحلة المقبلة سيكون الجواب على هواجسكم التي عبَّرت عن نفسها على شكل تفاهات في وسائل إعلامكم.
للبعض في الغرف المغلقة نقول: لن تنجحوا في إلهاء الناس عن إستسلامكم للدويلة، بهذه الممارسات الصغيرة، ونحن سنبقى في مواجهة الدويلة خلافا لما فعلتم. أما بيوتنا فستبقى مفتوحة للجميع، واللبنانيون الشرفاء الذين يعرفوننا ونعرفهم، كفيلون دائما بإعطائكم الجواب الصحيح".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك